domingo, 4 de septiembre de 2011

الله يكفيك همك

عن أبي الدرداء رضي اللّه عنه، عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏‏"‏مَنْ قالَ فِي كُلّ يَوْمٍ حِينَ يُصْبحُ وَحِينَ يُمْسِي‏:‏ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْه ِتَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ سَبْعَ مَرَّاتٍ كَفَاهُ اللَّهُ تَعالى ما أهمَّهُ مِنْ أمْرِ الدُّنْيا والآخِرَةِ‏"‏‏.‏
 

(أريدك أنثى)



إليها.. تلك التي تركت أنوثتها تحت وسادتها وبين أوراقها.. وتحصنت بالقوة خوفا على قلبها من العابثين.. خوف على روحها من حاصدي الاحلام.. أولئك الذي يشوهون كل جميل فينا ويستنزفونه بام حب لا يعرفونه..
إليها تلك التي  كان عليها ان تلعب كل الأدوار.. كان عليها أن تكون ذئبا أو ذكرا كي لا تأكلها الذئاب..
إليها.. تلك التي ظل وجه من حولها مسودا لأنها أنثى.. تلك التي حاصروها بعيونهم بخوفهم بعدم الثقة.. فكان عليها أن تكون بألف رجل لتبقى وترقى..
إليهن جميعا.. كل من خافت أو خجلت من أنوثتها.. أو أجبرت على أن تتركها خلفها لتمضي في عالم انقلبت فيه الادوار وتغيرت المقاييس..
إليهن جميعا..
أدعوهن الى أن يعدن الى أنوثتهن ويحتفظن بها ويفتخرن بها.. لأنها اجمل ما فيهن رغم كل شيء..
أريدك أنثى
ولا أدعي العلم في كيمياء النساء
..ومن أين يأتي رحيق الأنوثة
وكيف تصير الظباء ظباء
وكيف العصافير تتقن فن الغناء
.. أريدك أنثى ..ويكفي حضورك كي لا يكون المكان
ويكفي مجيئك كي لا يجيء الزمان.
.وتكفي ابتسامة عينيك كي يبدأ المهرجان
..فوجهك تأشيرتي لدخول بلاد الحنان
أريدك أنثى 
كما جاء في كتب الشعرمنذ ألوف السنين.
وما جاء في كتب العشق والعاشقين
وما جاء فيكتب الماء…
 والورد … والياسمين.
.أريدك وادعة كالحمامة
وصافية كمياه الغمامة
وشاردة كالغزالةما بين نجد .. وبينتهامة
أريدك أنثى ..لتبقى الحياة على أرضنا ممكنة..
وتبقى القصائد في عصرنا ممكنة
وتبقى الكواكب والأزمنة.
.وتبقى المراكب، والبحر، والأحرف الأبجدية.
.فما دمت أنثىفنحن بخير
أريك أنثى لأن الحضارة أنثى.
.لأن القصيدة أنثى ..وسنبلة القمح أنثى.
.وقارورة العطر أنثى
وباريس – بينالمدائن- أنثى
وبيروت تبقى – برغم الجراحات – أنثى
فباسم الذينيريدون أن يكتبوا الشعر ..
كوني امرأة..
وباسم الذين يريدون أن يصنعوا الحب 
 كوني امرأة..

)مقاطع من قصيدة نزار قباني "أريدك أنثى")

jueves, 18 de agosto de 2011

كيف يحب الرجل ؟؟ و كيف تحب المرأه ؟

إن أساس العلاقة الزوجية بين
الرجل والمرأة هي علاقة المودة والرحمة كما بينها الله سبحانه وتعالى ـ في
كتابه العزيز في قوله تعالى: {وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً}
[الروم:21].

والمودة والرحمة هي علاقة مزدوجة بين العلاقة العاطفية والارتباط الفطري بالحب من جهة وعلاقة الجسد من جانب آخر.

وكما كانت العلاقة العاطفية ركن العلاقة الزوجية الأول، ولما له أثر كبير
في استمرار واستقرار هذه الحياة، فضلاً عن الاستمتاع بتلك الحياة وما له
أكبر الأثر في السعادة الزوجية كان يجب أن تعرف كيف يحب الرجال والنساء.

ـ ولما كان الذكر غير الأنثى
كما بين سبحانه في قوله تعالى: {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأنْثَى} [آل
عمران:36]، فالذكر غير الأنثى في كل شيء سواء كان هذا الفرق فسيولوجيًا
[المكونات الجسدية] أو سيكولوجيًا نفسيًا].

الصفات النفسية للمرأة والرجل فيما له علاقة بالزواج: [التفاهم في الحياة الزوجية د/ مأمون مبيض]

هناك من يشبه بعض الجوانب النفسية للمرأة بأمواج البحر، حيث تتراوح
عواطفها ومشاعرها بالارتفاع الشديد عندما تكون مسرورة مبتهجة، لتعود
مشاعرها بالانخفاض عندما تنزعج، وتضعف ثقتها بنفسها، وما تلبث مشاعرها أن
ترتفع من جديد، وهكذا كأمواج البحر المتقلبة.

ـ وعندما ترتفع مشاعر المرأة وتعظم ثقتها بنفسها، فإنها تكون مصدرًا لا
ينضب للحب والتضحية والعطف والحنان للآخرين وخاصة زوجها، ولكن عندما تنخفض
أمواجها وتشعر ببعض الاكتئاب، فإنها تحس بفراغ كبير في داخلها، وبأنها
تحتاج إلى الحب والرعاية من قبل الآخرين، وخاصة زوجها. وهناك من يشبه
انخفاض مشاعر المرأة وعواطفها وكأنها تنزل في بئر أو جُب عميق مظلم، وما
تلبث المرأة بعد أن تصل إلى قاع البئر، وخاصة إذا شعرت أن هناك من يحبها
ويتمناها، أن تبدأ رحلة الصعود للخروج من هذا البئر وتعود كما كانت نبعًا
معطاءً من الحب والرعاية لمن حولها وخاصة زوجها. وبناءً على ما سبق فكيف
يتكيف الرجل مع تقلب أمواج المرأة؟

ـ إن الحياة مليئة بالمتغيرات الكثيرة وخصوصًا العلاقة الزوجية، ويجب أن
يفهم الرجل أن تبدل مشاعر المرأة على هذا النحو من الارتفاع والانخفاض،
ونزولها إلى البئر وصعودها منه، ليس من تصرفاتها، بل هو سجية وخلقة خلقها
الله عليها، ويجب أن يتعامل معها كما هي.

إذن من الأخطاء التي يمكن أن يقع فيها الرجل أن يمنع زوجته من تقلبات المشاعر والمزاج، أو أن يحاول أن يخرجها من ذلك البئر العميق.

بل المرأة عندما تنزل إلى ذلك البئر فإنها لا تحتاج إلى من يخرجها منه،
وإنما تحتاج أن تشعر بأن زوجها بجانبها يحبها ويرعاها، وتحتاج أن تسمع منه
كلمات الرعاية والعناية وأن تحسن بدفء الحب ولطف المعاملة.

إذن فالنزول إلى البئر هو أمر طبيعي كتبدل حالة الطقس والموج، وهي فرصة
للرجل أن يقف بجوار امرأته ويظهر لها الدعم والتأييد والمحبة والمشاعر
والفياضة تجاهها.

ـ إن من الصفات النفسية للرجل عمومًا أنه عندما ينزعج فإنه لا يتكلم أبدًا
عما يشغل باله، وبدلاً من أن يدخل أحدًا في مشكلاته فإنه يلزم الصمت
ويعتزل الناس في 'الكهف' ليفكر في حل مناسب لهذه المشكلات، وعندما يجد
الحل فإنه يخرج من عزلته ومن الكهف وهو أكثر سعادة وبهجة.

وإذا لم يعثر على الحلول المناسبة، فإنه يحاول أن يقوم ببعض الأعمال التي
يمكن أن تنسيه مؤقتًا هذه المشكلات، كقراءة صحيفة أو اللعب أو غير ذلك.
وعلى المرأة أن تفهم أن أي ابتعاد للرجل عنها ليس دليلاً على عدم الحب
والرعاية، بل يمكن أن يكون أمرًا آخر.

ـ وكما ذكرنا أن المرأة في الحب والعاطفة كموج البحر، كذلك فإن الرجل في
علاقته مع المرأة أمر آخر، فهو يقترب جدًا من المرأة ثم يبتعد بلا سبب، ثم
يقترب مرة أخرى.

ـ قد تفاجأ المرأة عادة عندما تلاحظ أن زوجها يبتعد قليلاً رغم قناعتها
بمحبته وتقديره لها، والذي يجب أن تعلمه المرأة أن الرجل لا يقرر ذلك
عمدًا وعن تخطيط، وإنما هي صفة تلازمه، وإنما هي جبلة خلقه الله عليها.

ـ وعلى الجميع أن يتذكر أن حب الرجل كالقمر يذهب ويأتي وأن حب المرأة كموج
البحر صعودًا وهبوطًا، وأن المرأة تنزل إلى البئر وأن الرجل عندما تواجهه
المشاكل يدخل إلى الكهف، وأن هذه أمور خلق الله الذكر والأنثى عليها ولا
سبيل إلى تغييرها بل لا بد من التعامل معها كما هي.

الحاجات العاطفية للرجل والمرأة:

ـ لابد أن يعرف الرجل والمرأة أن الحاجات العاطفية لكل منهما تختلف عن
الآخر، فمن الخطأ أن يقدم الرجل الحب والعاطفة للمرأة على الطريقة التي
يفضلها هو لا على الطريقة التي تفضلها هي أو العكس. فلكل منهما طريقته
الخاصة.

فالرجل مثلاً يحتاج إلى الحب الذي يحمل معه الثقة به وقبوله كما هو، والحب الذي يعبر عن تقدير جهوده وما يقدمه.

ـ بينما تحتاج المرأة إلى الحب يحمل معه رعايتها وأنه يستمع إليها، وأن مشاعرها تفهم وتقدر وتحترم.

ويمكن أن نذكر تلك الحاجات فيما يلي:

1ـ ثقة المرأة بالرجل ـ رعاية الرجل للمرأة:

ـ عندما تثق المرأة في قدرة زوجها، فإنه يصبح أكثر رغبة في رعايتها وخدمتها.

وكذلك عندما يقوم الرجل برعاية زوجته فإنها تصبح أكثر قدرة على الثقة العميقة به وبإمكاناته.

2ـ قبول المرأة للرجل ـ تفهم الرجل للمرأة:

ـ يحتاج الرجل أن يشعر بأن زوجته تتقبله كما هو، دون أن تحاول تغييره، وتترك له أمر تحسين نفسه إذا احتاج لذلك.

ـ وتحتاج المرأة أن تشعر بأن زوجها يستمع إليها ويفهمها، ويصغي إليها وإلى
مشاعرها وعواطفها، وهناك دورة لكل من قبول المرأة للرجل وتفهم الرجل
للمرأة، فكلما تقبلت المرأة زوجها، كلما كان أقدر على الاستماع إليها
وتفهمها، وكلما استمع إليها أكثر، كلما زاد تقبلها له .. وهكذا.

3ـ تقدير المرأة للرجل ـ احترام الرجل للمرأة:

ـ يحتاج الرجل أن يشعر أن زوجته تقدر ما يبذله من أجلها وما يقدمه لإسعادها.

ـ بينما تحتاج المرأة أن تدرك أن زوجها يحترمها عندما يعطي أهمية أولى
لمشاعرها وحاجاتها ورغباتها وأمانيها وذلك من خلال تذكر المناسبات الهامة
لها، القيام بالأعمال المادية التي تظهر اهتمامه بها كالهدية أو باقة
الورد.

4ـ إعجاب المرأة بالرجل ـ تفاني الرجل للمرأة:

ـ يحتاج الرجل إلى الشعور بأن زوجته معجبة به، وعندما يشعر الرجل بإعجاب زوجته به، فإن هذا يدفعه للتفاني أكثر في خدمتها ورعايتها.

ـ بينما تحتاج المرأة للشعور بأن زوجها يتفانى في خدمتها ويسخر نفسه
لرعايتها، وحمايتها، وسيزداد إعجاب المرأة بزوجها عندما تشعر بأنها رقم
واحد في حياته.

5ـ تشجيع المرأة للرجل ـ طمأنة الرجل للمرأة:

ـ يحتاج الرجل إلى تشجيع المرأة، وهذا التشجيع يعطي الدافع القوي للبذل والعطاء أكثر.

ـ بينما تحتاج المرأة إلى استمرار طمأنة الرجل لها، ويكون ذلك من خلال
إظهار رعايته وتفهمه واحترامه لها، وإقراره لمشاعرها وتفانيه في حبها
ورعايتها.

كيف تحسب النقاط عند الجنسين؟

من المهم أن يفهم كل من الرجل والمرأة كيف يحسب كل منهما النقاط للآخر،
فالرجل عادة يتصور أنه سيحقق نقاطًا أكثر ويزداد تقدير شريكة حياته له إذا
قدم لها شيئًا كبيرًا، كأن يشتري لها سوارًا من ذهب أو يوفر مصروفات
المدرسة لأبنائه.

والمرأة تحسب النقاط على نحو مختلف، إذ لا أهمية لديها لحجم هدايا الحب،
فكل هدية تساوي نقطة واحدة، فالطريقة التي تحسب بها المرأة النقاط ليست
مجرد عملية تفضيلية ولكنها احتياج حقيقي لكي تشعر بالحب في علاقتها.

إذن لا شيء أهم من المشاعر بالنسبة للمرأة، وأي رجل يريد إسعاد زوجته، يجب أن يعرف كيف يدير مشاعرها.

والرجل الذي يهين زوجته أمام الناس أو أمام أهله وأولادها، فهو حقيقة رجل بلا شعور



http://www.youtube.com/watch?v=5K1_TjSJ7Dk&feature=BFa&list=FLzCmeV1TckqUpaBeIGEI8sA&index=23

بسم الله الرحمن الرحيم ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

...رَأيتُ الذنوبَ تُمِيتُ القُلوبَ

ويُتْبِعُها الذُّلَّ إدْمَانُها ،
وتركُ الذنوبِ حياة ُالقلوبِ
وخيرٌ لِنَفْسِكَ عِصْيانُها ،

lunes, 13 de junio de 2011

Siempre debes ser positivo
ante la vida
 
 Aunque sientas el cansancio, aunque el triunfo te abandone, aunque un error te
lastime, aunque una ilusión se apague, aunque el dolor asome a tus ojos, aunque
ignoren tus esfuerzos, aunque todo parezca nada....debes ser siempre
Positivo, si te acostumbras a ver siempre, el lado positivo de las cosas.
 
En las dificultades
 
Te superarás con más facilidad, en los desaciertos. Te sobrepondrás con voluntad;
 
En las dudas
 
Sabrás discernir con mayor seguridad;
 
En los problemas
 
La solución te resultará más fácil, en los momentos de soledad,
el pesimismo no te doblegará;

En la enfermedad
 
Sabrás luchar con Fe;
 
En el desprecio
 
Tu ánimo no decaerá;
 
En las horas difíciles
 
Una luz interior te guiará y por sobre todas las cosas, un bello mañana
hoy amanecerá y comenzará a ser positivo todo con inmensa realidad.

jueves, 19 de mayo de 2011

يا سيدي ما أشطرك بقلم:الرحالة

يا سيدي ما أشطرك

أتريدني أن أعذرك

يا سيدي ما أشطرك

أنت الذي ناديتنى

و أتيت حتى أبصرك

فعلام تتركنى و هل

منى الهوى شيئاً ترك

يا هاجري رحماك قد

مر الزمان ولم أرك

عمرى خسرت ربيعه

و أصر الا أخسرك

فأنا أراك كمنقد

للعسر ربي يسرك

كنت القريب فما الذى

منى حبيبي نفرك

الغانيات جميعهن

أردنني أن أهجرك

لكنني لم أسمع

إلا لقلب آثرك

فغذوت أنت مليكه

وعلى الغوالي أمرك

أنا خاضع لك سيدي

و مسلمٌ في المعترك

والدرب أفرشها أمامك

بالورد لأحضرك

فإذا رحمت وزرتنى

شكراً لغيم أمطرك

و إذا امتنعت تكبراً

أعذرت فيك تكبرك

يا مالكاً قلبي الذي

مثل الملاك تصورك

كيف أستهنت بقدر من

فوق البرايا قدرك

ولم أكتفيت بهاتف

يشكو إليك تجبرك

يكفي يقول لك الهوى

ماذا ترى قد غيرك

أسمعت من قول الوشاة

مقال زور كدرك

هيا إلى قاضي الهوى

فهو الصديق المشترك

إن قال :إنك ظالمٌ

فبحكمه لن أجبرك

أو قال إنى مذنبٌ

أسعى لكى أستغفرك

فالحب يجبر خافقي

يا سيدي أن ينصرك

lunes, 16 de mayo de 2011

الجريمة والعقاب

مرة , قال أبي

إن الذباب

لا يعاب

إنه أفضل منا

فهو لا يقبل منا

و هو لا ينكص جبنا

و هو إن لم يلق ما يأكل

يستوف الحساب

ينشب الأرجل في الأرجل

و الأعين

و الأيدي

و يجتاح الرقاب

فله الجلد سماط

و دم الناس شراب

** **

مرة قال أبي

لكنه قال و غاب

و لقد طال الغياب

قيل لي إن أبي مات غريقا

في السراب

قيل : بل مات بداء ا لترا خو ما

قيل : جراء اصطدام

بالضباب

قيل ما قيل و ما أكثر ما قيل

فراجعنا أطباء الحكومة

فأفادوا أنها ليست ملومة

و رأوا أن أبي

أهلكه حب الشباب



Ahmed Matar

أجب عن أربعة أسئلة فقط

ما هو رأيك في الماشين

من خلف جنازة (ر ا بين)

- طلبوا الأجر على عادتهم

ولقد ذهبوا،

ولقد عادوا..

مأجورين!

- ماذا سأقول لمسكين

يتمنى ميتة ( ر ا بين)؟

- قل: آمين!

- كيف أواسي المرزوئين

بوفاة أخيهم (ر ا بين)؟

- إ مزح معهم.

إ مسح بالنكتة أدمعهم.

إ رو لهم طرفة تشرين

دغدغهم بصلاح الدين.

ضع في الحَطَّةِ كل الحِطَّة

واستخرج أرنب حطين!

- هاهم يبكون لر ا بيـن

لِمَ لَمْ يبكوا لفلسطين؟!

- لفلسطين؟

ماذا تعني بفلسطين؟

ahmed matar

مقيم في الهجرة


قلَمـي يجـري

ودَمـي يجــري

وأنَـا ما بينهُمـا أجْـري.

الجَـريُ تعثّـرَ في إثْـري !

وأنَـا أجـري.

والصّـبرُ تصـبّرَ لي حتى

لـمْ يُطِـقِ الصّبرَ على صـبري !

وأنـا أجـري .

أجـري، أ جـري، أجـري ..

أوطانـي شُغلـي .. والغُربـةُ أجـري!

**

يا شِعـري

يا قاصِـمَ ظهـري

هـلْ يُشبِهُـني أحـدٌ غـيري ؟

في الهِجـرةِ أصبحـتُ مُقيمـاً

والهِجـرةُ تُمعِـنُ في الهَجْــرِ !

أجـري ..

أجــري ..

أيـنَ غـداً أُصبِـحُ ؟

لا أدري .

هـلْ حقّـاً أُصبِـحُ ؟

لا أدري .

هـلْ أعـرِفُ وجهـي ؟

لا أدري .

كـمْ أصبَـحَ عُمـري ؟

لا أدري .

عُـمُـري لا يـدري كَـمْ عمـري !

كيفَ سـيدري ؟!

مِن أوَّلِ ساعـةِ ميـلادي

وأنَـا هِجـري !




أحمد مطر
















































شيخوخة البكاء

أنتَ تَبكي !؟

- أَنَا لا أبْكـي

فَقَـدْ جَـفّتْ دُموعـي

في لَهيبِ التّجرِبـةْ.

- إنّهـا مُنْسـَكِبةْ ! ؟

- هـذه ليسـتْ دموعـي

.. بلْ دِمائي الشّائِبَـةْ !


أحمد مطر

مقطتفات

الآخرون يرونك حسب إنطبآعهم
و تصورهم الخـآص ..!
كمآ قال أودنيس : أنت لآ تكرهني ..!.........
أنت تكره الصوره التي كونتهآ عني , وهذه
.........الصورة ليست ( أنـآ ) إنهـآ ( أنت)









ربما الماء يروب،

ربما الزيت يذوب،

ربما يحمل ماء في ثقوب،

ربما الزاني يتوب،

ربما تطلع شمس الضحى من صوب الغروب،

ربما يبرأ شيطان،فيعفو عنه غفار الذنوب،

.إنما لا يبرأ الحكام في كل بلاد العرب من ذنب الشعوب
ahmed matar






أنا لو كنت رئيساً عربيا

لحللت المشكلة…

و أرحت الشعب مما أثقله…

أنا لو كنت رئيساً

لدعوت الرؤساء…

و لألقيت خطاباً موجزاً

عما يعاني شعبنا منه

و عن سر العناء…

و لقاطعت جميع الأسئلة…

و قرأت البسملة…

و عليهم و على نفسي قذفت القنبلة




sábado, 14 de mayo de 2011

الشريط

رجل تزوج من امرأة... يصرف عليها وعايش معاها وأنجب منها أطفال وتحبه ويحبها... بس يحبها بدون فضفضة للمشاعر...

...صح هو يصرف ويلبي احتياجات البيت بس ما يهتم ولا يكترث.... هو ما مقصر بس في نفس الوقت غير مبالي باللي يصير... المهم بعد عشر سنوات جات زوجته الطيبة ذات العقل الراجح... وأعطته شريط سمعي عشان يسمعه في السيارة وهو رايح الصبح العمل.... الرجال أخذ الشريط وشغل سيارته وحط الشريط.. وتوكل على الله للعمل...

أنتظر 20 ثانية ولم يبدأ الشريط في سرد محتواه... و40 ثانية مروا... قدم الشريط شوية.. ولازال صامت.. بعد دقيقتين أتصل بزوجته.. وقال لها : يا بنت الحلال هذا الشريط ما بدأ وما فيه شي.. قالت له: أنتظر شوية يبدأ.. بس قدمه شوية.. الرجال قدم الشريط... ولازال صامت الشريط ...

أتصل بزوجته وقال لها نفس الكلام .. وهي بعد طلبت منه تقدم الشريط.. وقدم الرجل الشريط و وصل للعمل بعد فترة زمنية تقريبا 12 دقيقة.. المهم الشريط لم يبدأ بعد.. وأول ما دخل المكتب .. أتصل بزوجته.. وقال لها: إنتي عطيتيني شريط بالغلط يمكن.. ما فيه شي الشريط...قالت له.. وأنت راجع اقلب الشريط..

خلص الرجال الدوام وقلب الشريط... وإللي صار نفس السالفة حصلت وهو راجع.. قدم شوية..!! وأتصال للزوجة.!! قدم شوية!! واتصال للزوجة!!. المهم الرجال وصل البيت.. وعصب.. وقال لزوجته إنتي تضحكي علي...و... قالت له وين الشريط..؟؟ قال لها.. هذا الشريط..

قالت له أستريح.. أنتظروا دقيقة, دقيقة ونص.. وقال الزوج: شفتي إنه الشريط فاضي... قالت له: لا تستعجل.. أصبر شوية...صبر الرجال 5 دقايق وقال لها نفس الكلام.. وهي بعد قالت له: أصبر شوية... خلص الصوب الأول.. وقلبت الشريط عالصوب الثاني...ونفس السالفة.. والرجال قالها: أنتي تضحكي علي؟؟ أو على نفسك؟؟ قالت له أصبر شوية قالها: خلاص ما أقدر أصبر.. جات المرأة وطفت المسجل وقالت: يا زوجي.. يا رجل.... ما قادر تصبر على الشريط نصف ساعة وهو فاضي.. وأنا المرأة صابرة عليك عشر سنوات وأنت فاضي.... الرجال فهم قصدها وبعدها صلح حالهما... وتغيرت.

* كما ذكرت سابقاً المرأة الذكية تستطيع أن تكسر جدار الصمت حتى يتحدث معها زوجها، وكل امرأة أدرى بمفاتيح زوجها ومداخله، ولكن بهدوء ودون غضب أو مواجهة، بالطبع مع تقدير الظروف

miércoles, 4 de mayo de 2011

حوار بين الحق والباطل

حوار بين الحق والباطل
٤١ - تمشى الباطل يومًا مع الحق
فقال الباطل: أنا أعلا منك رأسًا.
قال الحق: أنا أثبت منك قدمًا.
قال الباطل: أنا أقوى منك.
قال الحق: أنا أبقى منك.
قال الباطل: أنا معي الأقوياء والمترفين.
قال الحق: وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها وما
يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون..
قال الباطل: أستطيع أن أقتلك الآن.
قال الحق: ولكن أولادي سيقتلونك ولو بعد حين.

martes, 3 de mayo de 2011

مصطفى السباعيII

المرض مدرسة!
١١ - المرض مدرسة تربوية لو أحسن المريض الاستفادة منها لكان
نعمة لا نقمة.



لا تحتقرن أحدًا
١٢ - لا تحتقرن أحدًا مهما هان.. فقد يضعه الزمان موضع من
يرتجى وصاله وتخشى فعاله.


أوهام مع العلم



١٣ - لم تعش الإنسانية في مختلف عصورها كما تعيش اليوم تحت
ركام ثقيل من الأوهام والخرافات برغم تقدم العلم وارتياد الفضاء.
جهل خير من علم!



١٤ - إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية
علمًا خيرًا من علمه.
ما هو العلم؟



١٥ - ليس العلم أن تعرف اﻟﻤﺠهول.. ولكن.. أن تستفيد من
معرفته.



أكثر الناس خطرًا على…



١٦ - أكثر الناس خطرًا على الأخلاق هم علماء "الأخلاق"
وأكثر الناس خطرًا على الدين هم "رجال الدين".



حسن الخلق



١٧ - حسن الخلق يستر كثيرًا من السيئات، كما أن سوء الخلق
يغ ّ طي كثيرًا من الحسنات.



الرعد والماء



١٨ - الرعد الذي لا ماء معه لا ينبت العشب، وكذلك العمل
الذي لا إخلاص فيه لا يثمر الخير.



الغنى والفقر



١٩ - القناعة والطمع هما الغنى والفقر، فربَّ فقير هو أغنى منك،
وربَّ هني هو أفقر منك..



الجمال والفضيلة



٢٠ - الجمال الذي لا فضيلة معه كالزهر الذي لا رائحة فيه

مصطفى السباعي

من أمراض هذه الحضارة
١- من مفاسد هذه الحضارة أﻧﻬا تسمّي الاحتيال ذكاءً، والانحلال
حرية، والرذيلة فنًا، والاستغلال معونة.




شر من الحيوان
٢- حين يرحم الإنسان الحيوان وهو يقسو على الإنسان يكون منافقًا
في ادعاء الرحمة، وهو في الواقع شر من الحيوان.



مقياس السعادة الزوجية
٣- الحد الفاصل بين سعادة الزوج وشقائه هو أن تكون زوجته عونًا
على المصائب أو عونًا للمصائب عليه.


بلسم الجراح

٤- نعم بلسم الجراح الإيمان بالقضاء والقدر.
أخطر على الدين

٥- الذين يسيئون فهم الدين أخطر عليه من الذين ينحرفون عن
تعاليمه، أولئك يعصون الله وينّفرون الناس من الدين وهم يظنون أﻧﻬم يتقرّبون
إلى الله، وهؤلاء يتبعون شهواﺗﻬم وهم يعلمون أﻧﻬم يعصون الله ثم ما يلبثون أن
يتوبوا إليه ويستغفروه.
آكل الدنيا بالدين


٦- قاطع الطريق أقرب إلى الله وأحب إلى الناس من آكل الدنيا
بالدين.


المبدأ النبيل
٧- كل مبدأ نبيل إذا لم يحكمه دين سمح مسيطر، يجعل سلوك
صاحبه في الدنيا غير نبيل.
الرحمة خارج حدود الشريعة

٨- الرحمة خارج حدود الشريعة مرض الضعفاء أو حيلة المفلسين.
إذا كنت تحب

٩- إذا كنت تحب السرور في الحياة فاعتن بصحتك، وإذا كنت
تحب السعادة في الحياة فاعتن بخلقك، وإذا كنت تحب الخلود في الحياة فاعتن
بعقلك، وإذا كنت تحب ذلك كله فاعتن بدينك.


هذا الإنسان!
١٠ - هذا الإنسان الذي يجمع غاية الضعف عند المرض والشهوة،
وغاية القوّة عند الحروب وابتكار وسائل البناء والتدمير، هو وحده دليل على
وجود الله.

أبو الطيب المتنبي

ومن عرف الأيام معرفتي ﺑﻬا وبالناس روَّى رمحه غير
راحم
فلا هو مرحوم إذا ظفروا به ولا في الردى الجاري عليهم
بآثم

lunes, 2 de mayo de 2011

El sacerdote y el taxista

Había una vez, en un pueblo, dos hombres que se llamaban Joaquín González. Uno era
sacerdote de la parroquia y el otro era taxista. Quiere el destino que los dos mueran el
mismo día. Entonces llegan al cielo, donde los espera san Pedro.
-¿Tu nombre? —pregunta san Pedro al primero.
-Joaquín González.
-¿El sacerdote?
-No, no, el taxista.
San Pedro consulta su planilla y dice:
-Bien, te has ganado el paraíso. Te corresponden estas túnicas labradas con hilos de oro
y esta vara de platino con incrustaciones de rubíes. Puedes ingresar...
-Gracias. Gracias... —dice el taxista.
Pasan dos o tres personas más, hasta que le toca el turno al otro.
-¿Tu nombre?
Joaquín González.
-El sacerdote...
-Sí.
-Muy bien, hijo mío. Te has ganado el paraíso. Te corresponde esta bata de lino y esta
vara de roble con incrustaciones de granito.
El sacerdote dice:
-Perdón, no es por desmerecer, pero... debe haber un error. ¡Yo soy Joaquín González,
el sacerdote!
-Sí, hijo mío, te has ganado el paraíso, te corresponde la bata de lino...
-¡No, no puede ser! Yo conozco al otro señor, era un taxista, vivía en mi pueblo, ¡era un
desastre como taxista! Se subía a las veredas, chocaba todos los días, una vez se estrelló
contra una casa, manejaba muy mal, tiraba los postes de alumbrado, se llevaba todo por
delante...Y yo me pasé setenta y cinco años de mi vida predicando todos los domingos
en la parroquia, ¿cómo puede ser que a él le den la túnica con hilos de oro y la vara de
platino y a mí esto? ¡Debe haber un error!
-No, no es ningún error —dice san Pedro. Lo que pasa es que aquí, en el cielo, nosotros
nos hemos acostumbrado a hacer evaluaciones como las que hacen ustedes en la vida
terrenal.
-¿Cómo? No entiendo...
-Claro... ahora nos manejamos por resultados... Mira, te lo voy a explicar en tu caso y lo
entenderás enseguida. Durante los últimos veinticinco años, cada vez que tú predicabas,
la gente dormía; pero cada vez que él manejaba, la gente rezaba.
¡Resultados! ¿Entiendes ahora?

domingo, 1 de mayo de 2011

Carta a Dios

Cuentan que…
Un día, a comienzos del invierno, llega al correo una carta muy especial dirigida a Dios.
El empleado que clasifica la correspondencia se sorprende y busca el remitente:
"Pucho, casilla verde, calle sin nombre, Villa de Emergencia Sur, sin número."
Intrigado, abre la carta y lee:
Querido Dios:
Nunca supe si era cierto que existías o no, pero si existes, esta carta va a llegar a ti de
alguna manera. Te escribo porque tengo problemas. Estoy sin trabajo, me van a echar de
la casucha donde vivo porque hace dos meses que no pago y hace mucho que mis cuatro
hijos no comen un plato de comida caliente. Pero lo peor de todo es que mi hijo menor
está con fiebre y debe tomar un antibiótico con urgencia. Me da vergüenza pedirte esto
pero quiero rogarte que me mandes 100 pesos. Estoy tratando de conseguir un trabajo
que me prometieron, pero no llega. Y como estoy desesperado y no sé qué hacer, te
estoy mandando esta carta. Si me haces llegar el dinero, ten la seguridad de que nunca
me voy a olvidar de ti y que les voy a enseñar a mis hijos que sigan tu camino.
Pucho
El empleado del correo termina de leer esto y siente una congoja tremenda, una ternura
infinita, un dolor incomparable...
Mete la mano en el bolsillo y ve que tiene 5 pesos. Es fin de mes. Calcula que necesita
80 centavos para volver a la casa. ..Y piensa: 4.20...
¡No sabe qué hacer!
Entonces empieza a recorrer toda la oficina con la carta en la mano, pidiéndole a cada
uno lo que quiera dar.
Cada empleado, conmovido, pone todo lo que puede, que no es mucho porque estamos
a fin de mes. Un peso, cincuenta centavos, tres pesos...
Hasta que, al final del día, el empleado cuenta el dinero reunido: ¡75 pesos!
El hombre piensa:"¿Qué hacer? ¿Espero a la semana que viene hasta conseguir los otros
25 pesos? ¿Le mando esto? No... el niño está mal... le mando lo que tengo, será
mejor...". Mete los 75 pesos en un sobre, anota el domicilio y se lo da al cartero, que
también está al tanto de la situación.
Dos días más tarde, llega al correo una nueva carta dirigida a Dios.
Querido Dios:
Sabía que no podías fallarme. Yo no sé cómo te llegó mi carta, pero quiero que sepas
que apenas recibí el dinero compré los antibióticos y Cachito está fuera de peligro. Les
di una buena comida caliente a mis hijos, pagué parte de la deuda de la casucha, y el
trabajo que me iba a salir ya me lo confirmaron, la semana que viene empiezo a trabajar.
Te agradezco mucho lo que hiciste por nosotros, nunca me olvidaré de ti y creo que si
me acompañas mandándome trabajo no necesitaré volver a pedirte dinero jamás.
Posdata: Aprovecho para decirte algo. Yo no soy quién para darle consejos a Dios, pero
si vas a mandar dinero a alguien más: no lo mandes por carta porque los del correo se
quedaron con 25 pesos.
Pucho

Kisagotami

Cuentan que...
En tiempos de Buda, murió el único hijo de una mujer llamada Kisagotami.
Incapaz de soportar siquiera la idea de no volver a verlo, la mujer dejó el cadáver de su
hijo en su cama y durante muchos días lloró y lloró implorando a los dioses que le
permitieran morir a su vez.
Como no encontraba consuelo, empezó a correr de una persona a otra en busca de una
medicina que la ayudara a seguir viviendo sin su hijo o, de lo contrario, a morir como
él.
Le dijeron que Buda la tenía.
Kisagotami fue a ver a Buda, le rindió homenaje y preguntó:
-¿Puedes preparar una medicina que me sane este dolor o me mate para no sentirlo?
-Conozco esa medicina —contestó Buda—, pero para prepararla necesito ciertos
ingredientes.
-¿Qué ingredientes? —preguntó la mujer.
-El más importante es un vaso de vino casero —dijo Buda.
-Ahora mismo lo traigo —dijo Kisagotami.
Pero antes de que se marchase, Buda añadió;
-Necesito que el vino provenga de un hogar donde no haya muerto ningún niño,
cónyuge, padre o sirviente-.
La mujer asintió y, sin perder tiempo, recorrió el pueblo, casa por casa, pidiendo el vino.
Sin embargo, en cada una de las casas que visitó sucedió lo mismo. Todos estaban
dispuestos a regalarle el vino, pero al preguntar si había muerto alguien, ella encontró
que todos los hogares habían sido visitados por la muerte. En una vivienda había muerto
una hija, en otra un sirviente, en otras el marido o uno de los padres,
Kisagotami no pudo hallar un hogar donde no se hubiera experimentado el sufrimiento
de la muerte.
Al darse cuenta de que no estaba sola en su dolor, la madre se desprendió del cuerpo sin
vida de su hijo y fue a ver a Buda. Se arrodilló frente a él y le dijo:
-Gracias... Comprendí.

viernes, 29 de abril de 2011

الثور و الحظيرة

الثور فر من حظيرة البقر، الثور فر ،
فثارت العجول في الحظيرة ،
تبكي فرار قائد المسيرة ،
وشكلت على الأثر ،
محكمة ومؤتمر ،
فقائل قال : قضاء وقدر ،
وقائل : لقد كفر
وقائل : إلى سقـر ،
وبعضهم قال امنحوه فرصة أخيرة ،
لعله يعود للحظيرة ؛
وفي ختام المؤتمر ،
تقاسموا مربطه، وجمدوا شعيره
وبعد عام وقعت حادثة مثيرة
لم يرجع الثور ، ولكن ذهبت وراءه الحظيرة


"أحمد مطر"



الجثة

في مقلب القمامة ،
رأيت جثة لها ملامح الأعراب ،
تجمعت من حولها النسور والذباب ،
...وفوقها علامة ،
تقول هذه جثة كانت تسمى كرامة

la regla del oso idiota

OBTÉNGALO
Obtenga lo que usted quiere.
¡Vaya por eso! ¿Qué es lo que busca?
“El amor de esa mujer… esta casa... ese trabajo..."
¡Vaya y obténgalo!
¡Haga todo lo que pueda para obtenerlo!
Juéguese la vida, corra un riesgo, comprométase con su deseo
Muy bien...
Pero uno puede darse cuenta de que es imposible obtenerlo que quiere.
Y esto es muy cierto.
¿Qué dice la regla en segundo lugar?
¿No puede obtener lo que quiere?
SUSTITÚYALO
La regla del oso dice: ¿No lo puede Obtener?
¡Sustitúyalo!
¡Sustitúyalo por otra cosa!
"Esta mujer no me quiere..."
¡Que lo quiera otra mujer!
"Esta otra tampoco me quiere..."
¡Busque un marinero! ¡Cómprese un perro!
"¡Ah... no! ¡Imposible sustituirlo! Porque como esta mujer no hay…”
¿Qué nos dice la regla en tercera instancia?
OLVÍDELO
¿No puede Obtener lo que quiere?
Muy bien.
¿No lo puede Sustituir?
Muy bien:
¡Olvídelo!
"Ah no... Imposible..."
¿Cómo "Imposible"? Obtener no... Sustituir no...
¡Olvídelo!
"No, doctor, ¡imposible olvidarlo!"
Ahhh... Si no lo puede Obtener, no consigue Sustituirlo y no quiere Olvidarlo...
La regla dice que usted... ¡es un idiota!
Alguien podría decir:
"Bueno, yo no puedo decidir qué puedo olvidar."

Jorge Bucay






Si puedo confiar en que más adelante, a la vuelta de la esquina, aparecerá el que me
pueda aceptar, amar y desear tal como soy, nada es dramático.
Hace treinta años que trabajo en salud mental, y durante todo este tiempo he descubierto
muchas cosas increíbles. Pero la más increíble de todas es que hay gente para todo.
Hay gente a la que le gustan las personas con dinero, sin dinero, tarada, alcohólica, los
que hablan tonterías, los que no hablan, los graciosos, los sobrios, los charlatanes, los
instruidos, los cultos, los brutos... Hay mujeres a las que les gustan los gordos, los
flacos, los feos, los altos, los chaparros... Hay hombres para las gorditas, para las
austeras, para las enérgicas, para las bobas, para las gastadoras, para las ahorradoras,
para las sensuales, y con un poco de suerte, hasta para las inteligentes.
¡Hay para todo!
Así que lo único que hay que tener es... ¡paciencia para buscar!
Y si de esos que busco, los que me aceptan así, no encuentro uno ni una en toda la
ciudad... ¡habrá que empezar a viajar!
En algún lugar está (ella o él) alguien a quien le encanta que yo sea como soy.
Sabiendo que hay alguien en el mundo a quien le encanto así, por qué voy a
conformarme con otro (otra) que me dice en qué tengo que cambiar.
Por qué avalar esa estúpida inclinación que todos tenemos, de casarnos con alguien
pensando: "Ahora es así, pero cuando esté conmigo va a cambiar...".
Creo que no hay mujer que no se case con esa fantasía (y pido disculpas si estoy
generalizando injustamente).
Y lo peor de todo es que ellas no se equivocan... los hombres siempre cambiamos.
¡Nos volvemos peores!
Porque, con el paso del tiempo, uno siempre se vuelve peor.
Las virtudes van amainando o no, pero los defectos florecen y se agrandan...
Y si eras increíblemente sociable, después te vuelves un charlatán. Y si eras muy
gracioso, te vuelves un payaso insoportable.
Y si eras un tipo seductor, te vuelves un viejo verde que persigue a las enfermeras en el
sanatorio.
Los rasgos se van exagerando, se acentúan cada vez más. Porque uno se va rigidizando
con el paso del tiempo —no en todo, lamentablemente-— y se vuelve casi siempre una
caricatura de sí mismo.
Así que pensar el otro va a cambiar, en verdad, no funciona.
Entonces sería mejor, desde el principio, pensar en estar al lado de otro que me gusta
tal como es.
Puedo entender que el otro mejore, seguramente. ¡Pero no por mí! ¡No para gustarme a
mí!
Si el otro no me gusta como es ahora, entonces simplemente no me gusta.
No puede ser que lo que más me guste sea "lo que yo potencialmente veo en él".
Imaginen sí mi esposa Perla hace treinta años se hubiera enamorado del flaco que
potencialmente veía en mí...
¡Pobre, nunca en su vida habría llegado a estar con el hombre de quien se enamoró!
No nos enamoramos del potencial del otro, sino de lo
que el otro verdaderamente es. Y mientras estemos juntos,
alentémoslo para que lo deje salir cada vez más.

Pagar insultos

Había una vez un discípulo de un filósofo griego al que su maestro le ordenó que
durante tres años entregara dinero a todo aquel que le insultara, una tarea relacionada
con su actitud peleonera y prepotente.
Una vez superado ese periodo y cumplida la prueba, el maestro le dijo:
-Ahora puedes ir a Atenas y aprender sabiduría.-
Al llegar allí, el discípulo vio a un sabio sentado a las puertas de la ciudad que se
dedicaba a insultar a todo el que entraba o salía.
También insultó al discípulo...
Éste se echó a reír, mientras agradecía bajando la cabeza ante cada improperio.
-¿Por que te ríes cuando te insulto? —le preguntó el sabio. -Porque durante tres años he
estado pagando por esto mismo que ahora tú me ofreces gratuitamente —contestó el
discípulo. -Entra en la ciudad —dijo el sabio—, es toda tuya...
Más que el valor del sufrimiento y la resistencia, lo que permitió al discípulo afrontar de
un modo tan efectivo una situación difícil fue su capacidad para cambiar el punto de
vista.

اول فيلم بالعروي تحت عنوان ثاروا ندشار

Frases

No hablare de alguien que fue pasado
Porque una palabra no alcanzaria
y dos seria dedicarle demasiado tiempo




En algun lugar esta alguien
a quien le encanta yo sea
como soy

Si vives satisfecho tener mas pierde imprtancia








Que salga el sol por donde quiera

Nora Ali

إشراق نفس






فقدت الالوان الوانها




و ماتت نفسي



تسلٌل الحزن إلى حسٌي



فقدت حسٌي

و بات اليأس مزروعا في قلبي و روحي

حتٌى نسيت نفسي



روح فقدت روحها

نفس فقدت حسها



و كأن الطبيعه فقدت شكلها



كما فقدت شكلي



و عدت إلى الوراء لأبحث في ضياعي نفسي



أفتش و لو عن شئ واحد يبدو واضحا



حتى ثبٌت الله الإمان في قلبي ي روحي

و تسرٌبت نفحات صدق إلى داخلي



و....علمت ان الكون مملوك لمالك و ل

كتبتها نورا علي